التكنولوجيات الجديدة والمستجدة أمثلة على
"التكنولوجيات الجديدة والمستجدة" بالانجليزي "التكنولوجيات الجديدة والمستجدة" في الصينية
- (ب) التكنولوجيات الجديدة والمستجدة
- (ب) التكنولوجيات الجديدة والمستجدة
- 1- تسخير التكنولوجيات الجديدة والمستجدة في مجال الطاقة المتجددة لأغراض التنمية المستدامة()
- وتنطوي التكنولوجيات الجديدة والمستجدة على إمكانية القيام بدور هام في تحقيق هذه الأهداف.
- ولأجل تحقيق التنمية فإن على أفريقيا أن تسخّر التكنولوجيات الجديدة والمستجدة في سبيل ذلك.
- ويمكن أن يكون هذا النهج مفيدا للغاية في تشجيع التكنولوجيات الجديدة والمستجدة التي تشتد الحاجة إليها من أجل التنمية المستدامة، ولا سيما في تلبية احتياجات البلدان النامية.
- ويجب على المجتمع الدولي، ولا سيما البلدان المتقدمة النمو، أن تساعد البلدان النامية بنقل التكنولوجيا فضلا عن تطبيق التكنولوجيات الجديدة والمستجدة وبناء القدرات العلمية والتكنولوجية من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
- ونظرا لأن التكنولوجيات الجديدة والمستجدة تشمل مجموعة متنوعة من التخصصات والتطبيقات، يمكن لشبكة من مجمعات العلوم والتكنولوجيا، تُقام على غرار الفريق الاستشاري للبحوث الزراعية الدولية، أن تكون وسيلة فعالة للتصدي لتحديات التنمية المستدامة.
- 3- وفي عام 2007، اختارت اللجنة المعنية بتسخير العلم والتكنولوجيا لأغراض التنمية موضوع " التكنولوجيات الجديدة والمستجدة لأغراض التنمية " موضوعاً أساسياً لها يحظى بالأولوية لفترة السنتين 2009-2011.
- ولذلك، فإن التنمية المستدامة في الصين تتطلب الاستمرار لمدة طويلة في تقديم مدخلات كبيرة من الأموال والتكنولوجيا والإدارة. وتطوير وتطبيق التكنولوجيات الجديدة والمستجدة بصورة خاصة يتطلب مشاركة جميع قطاعات المجتمع، وتحقيق التكامل بين هيئات البحوث والمشاريع والتعاون الدولي بكافة أنواعه.
- والفجوة التي تفصل حاليا بين الشمال والجنوب في توليد التكنولوجيات الجديدة والمستجدة وتطبيقها على المشاكل العملية تشكل " فجوة تكنولوجية " لا بد من سدها إذا ما أريد للبلدان النامية أن تشارك بصورة فعالة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
- وخطوات التقدم السريعة التي تتحقق في التكنولوجيات الجديدة والمستجدة في ميادين مثل المعلومات والاتصالات السلكية واللاسلكية والبيئة والطاقة النظيفة والصحة والمواد والنقل، مع تسارع وتيرة العولمة، تفرض على الدوائر العلمية والتكنولوجية مسؤولية اجتماعية وأخلاقية بتوجيه التطبيقات الجديدة إلى السبل التي تعزز الجهود المبذولة لتحقيق أهداف وغايات التنمية المستدامة.
- وجعلت كل هذه الإجراءات من تطوير التكنولوجيات الجديدة والمستجدة اختيارا استراتيجيا قاطعا لها بغية كفالة التنمية المنسقة للبشر والطبيعة، وتوازن النظم الإيكولوجية، وتحسين الموائل التي يعيش فيها البشر، وتقليل الضغوط الناجمة عن الانفجار السكاني، ورفع مستوى المعيشة، وزيادة قدرات الموارد على تلبية احتياجات التنمية الاقتصادية والاجتماعية.